<style>
body
{
CURSOR: url(mouse.cur);
}
</style>
<style>
body
{
CURSOR: url(mouse.cur);
}
</style>
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Koh Mi Nam
عضو فضي
Koh Mi Nam


اوسمة مهدات : l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 Sport
الجنس : انثى
مساهمات : 3159
العمر : 30
رصيدك المالي : 3020
تاريخ التسجيل : 26/01/2009

l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 Empty
مُساهمةموضوع: l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52   l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 13, 2010 5:28 pm


سيبقى يوم 12 أفريل من سنة 1958 وإلى الأبد رمزا تاريخيا خالدا وعزيزا على كل جزائري، كيف لا؟ وهو يصادف ميلاد ملحمة خالدة كان بطلها فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم ، منتخب الجزائر المكافحة من أجل التحرير من ظلم الإستعمار، ففي سنة 1958 وبينما كانت الدول الكبرى في كرة القدم تستعد للمشاركة في كأس العالم بالسويد واللاعبون يتنافسون من أجل اقتطاع مكانة ضمن فرقهم ليحضروا هذا الحدث الكروي الكبير، فضّل لاعبون جزائريون ينشطون في البطولة الفرنسية التوجه إلى النضال بطريقتهم من أجل استقلال بلادهم، بالرغم من أن مشاركتهم كانت مضمونة في مونديال السويد، وقد شكل هؤلاء في تونس فريقا وطنيا رائعا إلى درجة أن اللاعبين الذين كانوا يشكلونه سميوا آنذاك من قبل الصحافة الأوربية بـ “الجواهر السمراء”، هذا الفريق المشعل جلب التعاطف نظرا لشجاعته وتفانيه خلال حرب التحرير، قبل أن يفرض الإحترام والتقدير بفضل إنجازاته الكروية على مختلف ملاعب العالم.
تأسيس فريق جبهة التحرير الوطني
بعد صدور قرارات مؤتمر الصومام والتي من بينها إنشاء تنظيمات تابعة لجبهة التحرير الوطني، وبعد ميلاد الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين والإتحاد العام للعمال الجزائريين، رأت جبهة التحرير الوطني ضرورة إيجاد تنظيم رياضي يحمل إسمها ويكون سفيرا لها في المحافل الدولية لما للرياضة من شعبية على المستوى العالمي وخاصة كرة القدم فقررت تأسيس فريق لكرة القدم من اللاعبين الجزائريين المنتمين إلى البطولة الفرنسية، ووجهت نداء إلى هؤلاء اللاعبين للإلتحاق بالثورة.
إلتحاق اللاعبين الجزائريين بالثورة
يعود تأسيس فريق جبة التحرير الوطني لكرة القدم إلى ربيع سنة 1958 وبالضبط في شهر أفريل حين أعلن فجأة عن مغادرة اللاعبين الجزائريين الذين يلعبون في البطولة الفرنسية سرا إلى تونس عن طريق الدول المجاورة، وكانت ضربة قاضية للشرطة الفرنسية التي لم تتمكن من إكتشاف الأمر، الذي اعتبر إنتصارا لجبهة التحرير في فرنسا، خاصة وأن هؤلاء اللاعبين كانوا من أبرز الرياضيين في مجال كرة القدم وكان بعضهم مؤهل للعب ضمن الفريق الفرنسي المتأهل إلى كأس العالم بالسويد عام 1958.
بداية قصة أبطال الجزائر
كانت بداية حكاية المنتخب الجزائري لكرة القدم في ظروف سرية سنة 1958 أثناء فترة الإستعمار الفرنسي للجزائر، حين قام محمد بومرزاق وهو زعيم من زعماء جبهة التحرير الوطني الجزائرية (حزب جبهة التحرير الوطني) الذي كان بفرنسا، بالإتصال مع 10 من أبرز لاعبين محترفين من أصول جزائرية كان ينشطون في الدوري الفرنسي آنذاك،
هم كرمالي ـ مخلوفي ـ زيتوني ـ بوبكر ـ بخلوفي قدور ـ عمار رواي ـ عريبي ـ إبراهيمي ـ بوشوك، وحدث ذلك خلال المهرجان العالمي للشباب في سنة 1958، حيث طلب منهم مغادرة فرنسا سرا والتوجه إلى تونس، حيث كان المنتخب الجزائري قد أنشئ في 12 من أفريل سنة 1958، في وقت لاحق أعلن الإتحاد الدولى لكرة القدم “الفيفا” بعد احتجاج الإتحاد الفرنسي لكرة القدم، أن أي فريق يواجه الجزائريين سيطرد من نهائيات كأس العالم، في حين أن الحكومة الفرنسية نجحت في إلقاء القبض على اللاعبين الآخرين الذين حاولوا مغادرة البلاد للإنضمام إلى الفريق، على الرغم من هذه العقبات، فإن فريق حزب جبهة التحرير الوطني الجزائري لعب 91 مباراة على مدى السنوات الأربع الموالية، وساعدت انتصارات الفريق في منح وزيادة الإعتراف الدولي بكفاح الجزائريين من أجل الإستقلال.
تشكيل فريق جبهة التحرير الوطني
بعد مغادرة اللاعبين الجزائريين لفرنسا وإلتحاقهم بتونس تم تشكيل فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم عقب النداء الذي وجهته الجبهة إلى كل اللاعبين الجزائريين في فرنسا والذي رافقه صدى إعلامي كبير على الصعيد العالمي، خاصة وأن العالم كله يراقب التحضيرات المكثفة للمشاركة في كأس العالم، كما أثر الحادث كثيرا على الشرطة الفرنسية التي لم تتمكن من التفطن للعملية، وبعد تشكيل الفريق بتونس تحت قيادة بومزراق قام فريق جبهة التحرير الوطني بتمثيل القضية الجزائرية في المحافل الدولية، فسافرعبرأقطارعديدة من تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملا علم الجزائر، وقد لعب فريق جبهة التحرير الوطني 91 مقابلة فاز في 65 مقابلة وتعادل في 13 منها وانهزم في 13 مقابلات فقط، حيث سجل هجوم الفريق 385 هدف، وتلقى الدفاع 127 هدف فقط،
وواصلت تشكيلة فريق جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي إلى غاية 1962 أين شكلت النواة الأولى للفريق الوطني الجزائري.
أقوال في أبطال ..
“رشيد مخلوفي” رمز التضحية والشجاعة
وهو من أبرز تلك العناصر وصانع ألعاب نادي سان إيتيان سابقا، كان في الصف الأول وأعطى المثل في التضحية والشجاعة: ” لم أتردد لحظة واحدة في الفرار من الخدمة العسكرية التي كنت أؤديها بكتيبة “جوانفيل” كما تعلمون، فالناس يهتمون اليوم بمشوارهم الإحترافي والسجل الرياضي والمال، بالطبع كأس العالم كنت أفكر فيها لكن نداء الوطن كان أقوى، خاصة أن الجزائر كانت تناضل من أجل الإستقلال، بالموهبة في اللعب والوطنية في الوجدان عناصر منتخب جبهة التحرير الوطني كان لها الدور العظيم في الكفاح من أجل التحرير الوطني، الفكرة التي طرحت في البداية هي إنشاء فريق كرة قدم يعطي ” صورة صادقة وكاملة عن شعب يكافح من أجل التخلص من الإستعمار والإستبداد “.
“مصطفى زيتوني” .. يصارع الموت وحيدا
يعتبر مصطفى زيتوني أحد أعمدة فريق جبهة التحرير الوطني، كما أن إبن بولوغين الذي تجاوز عمره الـ80 سنة، فضل الواجب الوطني على كأس العالم في السويد عام 1958 حيث كان الصخرة الدفاعية في المنتخب الفرنسي وقد استدعي ليخوض المونديال كمدافع أساسي، لكنه لم يفرط في نداء الوطن وإلتحق بفريق جبهة التحرير دون أي تردد، ويمر زيتوني بمرحلة صعبة باعتبار أنه يعاني من مرض خطير أقعده منذ عام 2000، يعاني مصطفى زيتوني في مستشفى نيس بفرنسا من مرض “ألزايمر” العصبي الذي يصيب الكبار في السن وهو حاليا في أمس الحاجة للدعم المادي خاصة وأن أفراد عائلته والمقربين منه عجزوا عن تسديد مبالغ مالية كبيرة لأن تكاليف علاج الألزايمر باهضة وقد تصل حتى 30 مليون سنتيم شهريا، كما أن منحة تقاعده التي يتلقاه من شركة الخطوط الجوية الجزائرية لا تكفيه، وهاهو الرجل الذي ضحى من أجل الجزائر يموت ببطىء في وسط تجاهل المسؤولين، ذلك الرجل الذي قال للرئيس السابق أحمد بن بلة : ” شكرا، لكني لا أحتاج لأي شيء فهناك أناس في حاجة أكثر مني ويجب دعمهم ” كان جوابه هكذا بعدما سأله منه الرئيس الأسبق إن كان يريد اي شيء وأصر على ذلك، لكن زيتوني رفض بكل شهامة.
“محمد معوش” .. المناضل الفذ
يُعد لاعبا فذا وواحد من أبرز وجوه هذا الفريق، وقد صرّح بكل فخر واعتزاز : ” مع مرور الوقت يمكنني القول أننا لا نأسف على أي شيء، لقد كنا مناضلين وثوار، لقد ناضلنا من أجل الاستقلال، تلك كانت أجمل سنوات عمرنا “، بعد أن فشل في محاولة الهروب مع المجموعة الأولى في أفريل سنة 1958، اعتقل معوش من قبل الشرطة، لكنه لم يحاكم بسبب هروبه من الخدمة العسكرية، ولم يثن ذلك من عزيمة هذا اللاعب الموهوب، حيث التحق على الرغم من ذلك بالمجموعة التي كانت متواجدة في تلك الحقبة بتونس في نوفمبر سنة 1958.
“سعيد حداد”.. تلبية نداء الوطن
وهو ابن القصبة الذي كان يلعب في مركز وسط الدفاع وساهم في الكثير من إنجازات فريق جبهة التحرير الوطني، قبل تلبيته لنداء الواجب والوطن وإلتحاقه بصفوف فريق جبهة التحرير الوطني من عام 1962 إلى 1964، حيث شارك معه في 22 مقابلة، كان “سعيد حداد” يلعب في صفوف “أف. سي. سات” الفرنسي من 1944 إلى 1947 ثم مرسيليا 1949 إلى 1952 وتولوز من 1956 إلى 1958، وقد وافته المنية سنة 1981.
“عبد الحميد بوشوك”..قمة التواضع
من مواليد مدينة عزابة إنتقل إلى رحمة الله في سن الـ78 بمدينة تولوز الفرنسية التي كان أحد نجوم فريقها الكروي في الخمسينات وقطع مشوارا مشرقا مع فريق جبهة التحرير وهو كما الآخرين، لم يتمكن من مقاومة رغبة الإلتحاق بصفوف فريق “الأف ألان” سنة 1958. وعشية الإستقلال استفاد المرحوم بوشوك من منحة دراسة بيوغوسلافيا تلقي خلالها تكوينا خاصا في التسيير الرياضي، ليعود بعد ذلك إلى الجزائر حيث تولى منصب مدير الرياضات بوزارة الشباب والرياضة التي شغل فيها عدة مناصب بعد ذلك، و”خصال المرحوم كانت كثيرة لكن تواضعه وبساطته واستعداده الدائم لمد اليد للآخرين كانت أبرزها”، هذه هي الكلمات التي لخص بها زميله في فريق جبهة التحرير محمد معوش مسيرة الرجل عندما ناب عن زملائه في الفريق في تقديم التعزية لعائلة المرحوم.
“محمد علام”.. المسؤول السياسي
ولد بالقصبة السفلى يوم 24 أفريل 1926، كان المسؤول السياسي للفريق تقمص ألوان الترجي التونسي، وكان دوما مستمعا جيدا للاعبين وموجودا دوما لتنظيم المقابلات من أجل تدعيم الكفاح فوق ملاعب كرة القدم ومساندة قضية الجزائر المكافحة. ولد المناضل “محمد علام” بالقصبة السفلى وتحديدا بـ “زنقة دارفور” غير بعيد عن “زنقة بئر جباح”، وترعرع في إحدى العائلات المتواضعة، وتابع محمد علام بطريقة عادية جدا دراسته الإبتدائية بمدرسة “إبراهيم فاتح” الكائنة بسيدي عبد الرحمان، وبعد مدرسة “إبراهيم فاتح” التي كانت المدرسة الإبتدائية الوحيدة لأولاد القصبة، إلتحق المجاهد محمد علام بإكمالية “صاروي” بحي سوسطارة. وخلال تلك المرحلة، إلتحق المجاهد بصفوف الكشافة الإسلامية ضمن فوج “الفلاح” بسيدي عبد الرحمان ثم بالحزب التقدمي الجزائري، ليبدأ بذلك حياة سياسية جديدة تتمثل في الكفاح من أجل تحرير الجزائر، وبسرعة كبيرة تمكن المجاهد “الرمز” بفضل نشاطه السياسي من استقطاب اهتمام أجهزة المخابرات الفرنسية التي بحثت عنه طويلا في سنة 1948 بالجزائر. الأمر الذي دفعه إلى الهروب إلى تونس ليلتحق بصفوف نادي الترجي.
“كرمالي” .. يتذكر فرحات عباس
يعتز ابن مدينة عين الفوارة كثيرا بمساهمته في الأسطورة الملحمية لفريق جبهة التحرير الوطني والتي أكسبته وعائلته مجدا طيلة مشواره، الإحترافي، وقبل إلتحاقه بفرنسا العام 1955 لم يكن أي شيء يوحي بأنه سيخوض فيما بعد مشوارا خارقا ومدهشا سواء في الضفة الأخرى من البحر الأبيض المتوسط أو في موطنه الأصلي. وقد بدأ مشواره مع الإتحاد الرياضي لسطيف وعمره لم يتعد آنذاك 16 سنة، قبل أن يخضع لعقوبة منعته من اللعب لمدة عامين كاملين بسبب توقيعه على عقدين، حيث قرر بعدها الهجرة إلى فرنسا ونزل بمرسيليا قبل أن يلتحق بفريق ” ميلوز” ثم ” كان” ومنها إلى النادي العريق ” ليون”، وكشف كرمالي أن أفضل ذكرى بالنسبة له تبقى كلمة فرحات عباس التي ألقاها في تونس أمام فريق جبهة التحرير الوطني والتي ما تزال تدوي إلى اليوم في رأسه : ” سادتي لقد حققتم تقدما للثورة بـ 10 سنوات “.
“قدور بخلوفي”..المعلم المناضل
رغم ثقل السنين يبقى “قدور بخلوفي” مولعا بكرة القدم ومهتما بالأحداث الرياضية لا يفوته حدث من هذا النوع بوهران إلا في حالة تعرضه لمشاكل صحية من حين إلى أخر، وبالنسبة للمختصين وعشاق كرة لقدم، يبقي هذا اللاعب القدير من فريق جبهة التحرير المجيد شامخا كمعلم وذاكرة حية تحتفظ بأدق التفاصيل للمسيرة التاريخية للاعبي كرة القدم المحترفين، الذين ضحوا من أجل القضية الوطنية خلال حرب التحرير وعزفوا من أجل ذلك عن حياة البدخ والنجومية. بكل تواضع وبساطة يبقى قدور دوما في خدمة الحركة الرياضية يساهم في الدورات التخليدية لأعمال وأرواح أقرانه ممن خمدت شمعتهم أو ممن أقعده المرض ونقص الحركة، وذلك لإخراجهم من دائرة النسيان والجفاء، ولد بخلوفي في 7 جوان 1934 بالحي العتيق “المدينة الجديدة” بوهران وبدأ مشواره الكروي في سن 12 بانضمامه إلى فريق “كالو” قبل تقمص ألوان الجمعية الرياضية لميناء وهران التي قضى بها ثلاثة مواسم. في سنة 1957 اتصل به فريق “أف.سي. فالانسيا” عن طريق لارما مدربه الإسباني السابق في نادي “كالو” قبل أن ينجح المدرب فريدمان من فريق “سانت أوجين” من وهران في ضمه إلى “موناكو” في سنة 1958 إلى جانب حارس المرمى الشهير بوبكر والموهوب بن تيفور ومصطفى زيتوني الذي كان قائدا لدفاع للفريق الوطني الفرنسي خلال تصفيات مونديال 1958.
“عمار راوي” .. و كيف هرب مع زيتوني
بعد إتصال محمد بومزارق ( الرجل الذي خطط للهروب الجماعي للاعبين الجزائريين من فرنسا ) بكل من زيتوني وعمار راوي، وأخبرهما بضرورة الإلتحاق بالمجموعة التي ستشكل فريق جبهة التحرير الوطني، شائت الأقدار أن تكون آخر مباراة لعمار راوي مهاجم نادي “أنجي” الفرنسي أمام موناكو في البطولة الفرنسية يوم 13 أفريل 1958، وكان في مواجهة مواطنه مصطفى زيتوني مدافع موناكو والمنتخب الفرنسي حينها، وخلال المباراة دار حديث طريف بين اللاعبين اللذان كانا على علم بالهروب إلى روما بعد المباراة، حيث سجل راوي هدفا لفريقه، ثم تدخل عليه زيتوني بشيء من الخشونة، فقال له راوي : ” لا تؤذن الآن .. ودعنا نكمل المباراة ” وبعد انتهاء اللقاء توجه اللاعبان إلى غرف الملابس سوية وإدعوا أنهما خارجان للشرب تلك الليلة، لكن في الواقع ذهبا للقاء بومزراق الذي قادهما للعاصمة الإيطالية روما، وبعدها إلى تونس أين التقوا ببقية الفريق الذي ضم خيرة اللاعبين الجزائريين آنذاك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اللاعبون الذين ضحوا بكل شيء من أجل الوطن
نجحوا في مهمة تدويل القضية الجزائرية
كانت حياة اللاعبين اللذين إلتحقوا بفريق جبهة التحرير الوطني يتمتعون بكل الحقوق في فرنسا، وكانوا يحظون بالإحترام والشهرة لدى الجماهير، كما أنهم لم يحسوا بأي شيء من العنصرية مع زملائهم في أنديتهم وكانوا يعاملون بشكل جيد، كما أن أغلبهم كانوا متزوجين من فرنسيات، وككل الجزائريين العاملين في الخارج كان هؤلاء يدفعون 15 بامئة من رواتبهم الشهرية لصالح حزب جبهة التحرير، لدعم القضية الجزائرية، ولكن مالم يتخيله أحد هو ذلك الهروب من فرنسا وترك كل الخيرات والأعمال التي كانت توفر لهم حياة سهلة ومستقبلا مضمونا، حيث أظهروا كل معاني التضحية من أجل الوطن عندما تخلوا عن عائلاتهم وهم مدركون أن ما أقدموا عليه كان سيحرمهم من العودة لأهلهم، كما أنهم لم يفكروا حتى في الإغراءات الضخمة التي وضعتها الأندية الفرنسية كي تسترجهم والتي قدرت بـ: 250.000 دولار لكل لاعب يعود لفرنسا، وكان ذلك المبلغ قياسيا في ذلك الوقت، لكن أبطال الجزائر فضلوا تلبية نداء الواجب.
رشيد مخلوفي : ” أردنا إيقاض الفرنسيين “
بعد زيارته لمقر الفيفا بجنييف السويسرية يوم 17 مارس 2008 بهدف دعوة بلاتير للجزائر كي يحضر الإحتفال الذي أقيم بمناسبة الذكرى الـ: 50 لتأسيس فريق جبهة التحرير الوطني لكن بلاتير اعتذر بسبب إلتزاماته في العمل، حظي رشيد مخلوفي أحد أبرز رموز فريق جبهة التحرير الوطني بتكريم من قبل رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم سيب بلاتير الذي رحب بالأسطورة الجزائرية في مكتبه الشخصي داخل مقر الفيفا، حيث أجري له حوار نشر في موقع الفيفا تحت عنوان : ” مخلوفي الرسالة الجزائرية ” في الطبعة الإنجليزية، أما بالفرنسية فقد كان العنوان هكذا ( مخلوفي : ” أردنا إيقاض الفرنسيين ” ) كما أن الموقع وصفه بأسطورة كرة القدم في الجزائر، وروى بطل سانت اتيان حكاية فريق “الأف ألان” الذي جال حول العالم وروج للقضية الجزائرية.
مخلوفي يروي تفاصيل مباراة يوغوزلافيا
وصف رشيد مخلوفي فوز منتخب جبهة التحرير الوطني على أفضل منتخب يوغوزلافي على مر التاريخ وكان ذلك عام 1959 في بلغراد، حيث قال هداف سانت اتيان عن تلك المباراة : ” إنها مباراة لن أنساها أبدا، فقد أكدنا للعالم أن فريقنا ليس منتخبا يروج للقضية الجزائرية فحسب، بل هو منتخب قوي يمكنه أن يلعب على أعلى المستويات ” وأضاف : ” أذكر جيدا تلك الأمسية عندما دخلنا ملعب “بلغراد” عقب انتهاء لقاء يوغوزلافيا والبرازيل، بدأ لقاء فريق جبهة التحرير مع المنتخب اليوغوزلافي حيث كان اللقاء على شكل مباراة إسدال الستار، وكانت الجماهير قد خرجت من الملعب، ليبدأ المهرجان الهجومي الذي قدمناه بكل روعة أمام فريق بلد كان يحكمه الأسطورة اليوغوزلافية “تيتو” حيث سجلنا الهدف تلوى الآخر لتعود الجماهير التي اندهشت من أداء فريقنا الذي سحق منتخبهم بسداسية كاملة”.
“هو شي منه” دعى رفقاء كرمالي لتناول فطور الصباح
رغم حضر الفيفا وتحذيرها لكل منتخبات البلدان الأعضاء فيها اللعب أمام منتخب جبهة التحرير الوطني لكن أغلب الدول التي زارها سفراء القضية الجزائرية أبت إلا أن تستقبلهم أحسن إستقبال وتلعب أمامهم إعترافا بالجزائر، وكانت أبرز تلك الدول التي دعمت قضيت الشعب الجزائري من خلال اللعب أمام منتخب جبهة التحرير تقع غالبا في المعسكر الشرقي الذي يتميز بالشيوعية، كالإتحاد السوفياتي والصين وفييتنام، وفي فييتنام تحديدا أين فاز فريق “الأف ألان” بـ 4 مباريات متتالية وكانت أبرز النتائج تلك التي حققها رفقاء مخلوفي أمام فريق “هايفونغ” الذي سحقوه بـ11-0 ، وبعد ذلك دعى القائد الفيتنامي “هو شي منه” أحد رموز التاريخ العالمي، أعضاء فريق جبهة التحرير الوطني لتناول وجبة فطور الصباح في منزله على الساعة السابعة صباحا، وقد كان ذلك إعترافا مباشرا ومجاملة علنية للقضية الجزائرية.
الضجة الإعلامية كانت ضخمة
أحدث هروب أول 10 لاعبين جزائريين من فرنسا إلى تونس ليلتحقوا بفريق جبه التحرير ضجة إعلامية كبيرة في فرنسا و العالم بأسره حيث استغرب الجميع الخبر الذي تلقوه من خلال وسائل الإعلام حينها، حيث وصفت أغلب الصحف والجرائد الفرنسية الأمر بـ: “الإختفاء” وكان الشيء الغريب في الأمر هو كون اللاعبين الـ10 يجتمعون في صفة واحدة وهي الأصول الجزائرية، وجائت عناوين الصحف و الجرائد آنذك قوية ومعبرة، حيث تعرف المجتمع الفرنسي على القضية الجزائرية بشكل أفضل بعد غكتشاف أن الإختفاء كان هروبا، وبهذا نجح فريق “الأف لان” في أول مهمة له حيث تمكن من بعث صدى القضية الجزائرية في فرنسا والعالم من خلال اللعبة الأكثر شعبية في المعمورة، وجائت أبرز عناوين الصحف الفرنسية، البريطانية والأمريكية في تلك الفترة كالتالي :
- إختفاء عشرة لاعبين من أصول جزائرية.
- ظاهرة إختفاء اللاعبين .. حقيقة أم خيال.
- لاعبون جزائريون راوغوا الشرطة الفرنسية.
- نادي موناكو يعلن عن اختفاء 5 من لاعبيه وكلهم جزائرييون.
- الشرطة تحقق في اختفاء 10 لاعبين.
- الشرطة تؤكد أن الإختفاء كانا هروبا منظما.
- المنتخب الفرنسي يفقد لاعبين أساسيين عشية المونديال.
- مصطفى زيتوني، أفضل مدافع في العالم يتخلى عن المونديال من أجل الجزائر ويوفت فرصة الإحتراف في ريال مدريد.
- رشيد مخلوفي، الرجل الذي له عينان خلف رأسه يلتحق بفريق “الأف ألان”.
- سفراء الثورة الجزائرية عن طريق كرة القدم.
صدى الثورة وصل للولايات المتحدة بفضل فريق ”الأف ألان”
ولعل أبرز تلك المقالات والأخبار التي أعقبت إختفاء اللاعبين الجزائريين العشرة، هو ذلك المقال الذي نشرته صحيفة ال: “تايم” الأمريكية يوم 28 أفريل 1958، تحت عنوان “حادثة الإختفاء”، حيث قارن الكاتب قضية هروب اللاعبين الجزائريين من أنديتهم في فرنسا، بهروب لاعبي البيزبول المكسكيين من فريق نيويورك يانكيز، ثم سلط الضوء على بعض التفاصيل المهمة التي تميز بها الهروب الجماعي والإلتحاق بفريق جبهة التحرير، حيث شرح الكاتب كيف تمكن الجزائريون الإفلات من قبضة الشرطة الفرنسية والسفر غلى تونس من إيطاليا وسويسرا في سرية تامة، كما أشادت الصحيفة الأمريكية بالتنظيم المحكم الذي خططت له جبه التحرير في إنشاء الفريق. وكان هذا أكثر من إعتراف بالقضية الجزائرية من طرف صحيفة تقود الرأي العام في الولايات المتحدة.
الثوّار تحدوا حضر “الفيفا”
الإنطلاقة الفعلية لمهمة منتخب جبهة التحرير الوطني جاءت مع تنظيم الجولات لدى الدول الشقيقة والصديقة التي أبت إلا أن تتحدى الحظر الذي فرضه الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” الذي كان يعتبر آنذاك أن اللاعبين الجزائريين “ثائري كرة القدم”، وعلى مدار سنتين أبهر الفريق المكافح الجماهير في كل البلدان التي حل بها، حيث لعب إجمالي 91 مباراة، توّجت بـ65 انتصار 13 تعادلا و13 انهزاما، مخلوفي ورفاقه سجلوا 385 هدفا وتلقوا 127 هدفا. وفي حوار حديث نشر على الموقع الإلكتروني للإتحاد الدولي لكرة القدم، أوضح رشيد مخلوفي قائلا : “هذه المباريات كانت تجمعنا في غالب الأحيان بمنتخبات تنتمي إلى العديد من المدن، لكن كان مستواها جد متقارب مع مستوى المنتخبات الوطنية، أتذكر أننا هزمنا يوغوسلافيا بنتيجة 6-1، وقد أحدث هذا الإنجاز المفاجئ ضجة كبيرة آنذاك”، وكان قد مخلوفي صرّح في مناسبة سابقة على هذه المباراة، ” لم تكن عناصر تشكيلة هذا الفريق المجيد تتمتع بالمستوى العالمي فحسب، بل كانت بالفعل من أقوى الفرق في العالم، ولا زلت أؤمن إيمانا راسخا أننا كنا سنحقق المعجزات لو شاركنا في كأس العالم في تلك الفترة “، هذه الأقوال هي خير دليل عن المكانة والموهبة الأسطورية التي كانت تتمتع بها عناصر منتخب جبهة التحرير الوطني، الذي ساهم بطريقته في النضال من أجل استقلال الجزائر وتحررها من الإستعمار.
إنجازات ستكتب بأحرف من ذهب
من بين الإنجازات التي حققها أبطال الفريق الثوري بعد الإستقلال، فوز الفريق الوطني بالميدالية الذهبية لألعاب حوض البحر الأبيض المتوسط سنة 1975 والألعاب الإفريقية سنة 1978، تحت قيادة رشيد مخلوفي الذي أشرف كذلك على الطاقم الفني الذي قاد المنتخب الوطني إلى أول مشاركة في كأس العالم سنة 1982، والنتائج الرائعة التي سجلها في الملاعب الإسبانية، هذا إلى جانب التتويج بأول وآخر كأس إفريقية سنة 1990 تحت قيادة عبد الحميد كرمالي، الذي أهّل كذلك وللمرة الأولى الفريق الوطني أواسط إلى كأس العالم سنة 1979 باليابان، ووصل معه إلى ربع نهائي هذه المنافسة. أما على مستوى الأندية، فنجد بأن أول كأس إفريقية تحصلت عليها الأندية الجزائرية كانت من قبل فريق مولودية الجزائر سنة 1975 تحت قيادة عبد الحميد زوبا أبرز أعضاء الفريق، إلى جانب الكأس الإفريقية للأندية البطلة والكأس الآفرو آسيوية اللتين حاز عليهما فريق وفاق سطيف عام 1989 بقيادة المرحوم مختار عريبي.
أسماء وأرقام لن ينساها التاريخ
تشكيلة فريق جبهة التحرير الوطني
مخلوفي – برطال – شابري – حداد – بن تيفور – مازوزة – بومزراق – بن فضة – زيتوني – بوشوك – زوبة – معوش – بوبكر – كروم – براهيمي – بوشاش – دودو – بوشاش – بوريشة – بخلوفي – ستاتي – كرمالي – فنون – سوخان – عريبي – واليكان ـ سوخان – رواي.
فريق جبهة التحرير الوطني بالأرقام
كان فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم الذي أنشئ سنة 1958 مكونا من 32 لاعبا، وكان المبادر لإنشاءه محمد بومرزاق، فيما كان المسؤول السياسي محمد علام بينما المكلف بالعتاد سلامي زمري، وقد أجرت عناصر الفريق الـ32 جولات حطت بها الرحال بعدة دول أوروبية وإفريقية وبالشرق الأوسط وآسيا ما بين سنوات 1958 و1962، 18 منهم ما زالو على قيد الحياة و14 آخرين انتقلوا الى رحمة الله.
اللاعبون الأحياء:
«سعيد عمارة» (بيزي) و«قدور بخلوفي»(موناكو) و«محمد بوريشة» (نيم) و«دحمان دفنون» (أونجي) و«علي دودو» (عنابة) و«سماين أبرير» (لوهافر) و«عبد الحميد كرمالي» (ليون) و«عبد الكريم كروم» (تروا) و«محمد معوش» (رامس) و«رشيد مخلوفي» (سانت إيتيان) و«مقران وليكان» (مونبوليي) و«عمار رواي» (أونجي) و«عبد الله هدهود» المعرف بـ “ستاتي” (بوردو) و«عبد الرحمان سوكان» (لوهافر) و«محمد سوكان» (لوهافر) و«مصطفى زيتوني» (موناكو) و«عبد الحميد زوبا»(نيور) و«محمد علام»( المسؤول السياسي).
اللاعبون المتوفون:
«مختار عريبي» (لانس) و«علي بن فضة» (أونجي) و«عبد العزيز بن تيفور» (موناكو) و«عبد الرحمان بوبكر» (موناكو) و«شريف بوشاش» (لوهافر) و«حسين بوشاش» (لوهافر) و«عبد الحميد بوشوك» (تولوز) و«حسن بورطال» (بيزيي) و«سعيد براهيمي» (تولوز) و«حسن شابري» (موناكو) و«سعيد حداد» (تولوز) و«عبد الرحمان ابرير» (تولوز) و«عبد القادر معزوزة» (نيم) و«أحمد وجاني» (لانس) و«محمد بومزراق» (المبادر بإنشاء الفريق).
تركيبة الفريق
حراس المرمى:«عبد الرحمان بوبكر» و«علي دودو» و«عبد الرحمان أبرير».
الدفاع: «مصطفى زيتوني» و«قدور بخلوفي» و«محمد سوكان» و«شريف بوشاش» و«إسماعيل أبرير» و«عبد الله ستاتي».
وسط الميدان: «مختار عريبي» و«سعيد حداد» و«علي بن فضة» و«محمد بومزراق» و«حسن بورطال» و«عمار رواي» و«حسن شبري».
الهجوم:«عبد الحميد كرمالي» و«عبد العزيز بن تيفور» و«عبد الحميد بوشوك» و«رشيد مخلوفي» و«سعيد براهيمي» و«محمد معوش» و«أحمد وجاني» و«أمقران وليكان» و«عبد الرحمان سوكان» و«عبد العزيز معزوز» و«محمد بوريشة» و«عبد الكريم كروم» و«حسين بوشاش» و«سعيد عمارة» و«عبد الحميد زوبا».
التشكيلة الأساسية: «عبد الرحمان بوبكر» و«دحمان دفنون» و«مصطفى زيتوني» و«محمد سوكان» و«مختار عريبي» و«عمار رواي» و«عبد الحميد كرمالي» و«رشيد مخلوفي» و«سعيد براهيمي» و«عبد العزيز بن تيفور» و«عبد الحميد بوشوك».
اللقاءات الهامة:
لعب فريق جبهة التحرير الوطني 62 مقابلة ما بين سنوات 1958 و1962، سجل فيها 47 انتصارا و11 تعادلا و4 انهزامات. وسجل خلالها 246 هدفا وتلقى فيها 66 هدفا، وقد لعب رفاق رشيد مخلوفي مقابلات ضد التشكيلات الوطنية للاتحاد السوفياتي (4 مقابلات) ويوغسلافيا (5 مقابلات) وتشيكوسلوفاكيا (4مقابلات) ورومانيا (4 مقابلات) والمجر (4 مقابلات) وبلغاريا (6 مقابلات) والصين(5 مقابلات) والفيتنان (4 مقابلات) والمغرب (7مقابلات) وتونس (4 مقابلات) وليبيا(مقابلتين) والعراق (6 مقابلات) والأردن (3مقابلات).
أهم النتائج:
كان فريق جبهة التحرير الوطني عنيدا جدا على الميدان حيث تمكن من الفوز بمقابلات عديدة وبنتائج عريضة، أبرزها فوزه على يوغسلافيا بـ (6-1) والمجر(5-2) وتشيكوسلوفاكيا (4-1) و الصين(4-0) وتونس(9-0) والأردن (11-0) والعراق (11-0) و الفيتنام (11-0)، وقد انهزم أمام بلغاريا بـ (4-3) و يوغوسلافيا (2-0) وتشكيلة روستوف من الاتحاد السوفياتي بـ( 2-1
) .


عدل سابقا من قبل منال في الإثنين أكتوبر 25, 2010 11:42 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مڄږڈ ٱڻڛٵڽ
مديــر عامـ المـوقع
مڄږڈ ٱڻڛٵڽ


الجنس : ذكر
مساهمات : 5005
رصيدك المالي : 3909
تاريخ التسجيل : 02/11/2008

l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 Empty
مُساهمةموضوع: رد: l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52   l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 20, 2010 6:42 pm

شكراااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الغريب
مشرف قسم الـــــــعاب
مشرف قسم الـــــــعاب
الغريب


الجنس : ذكر
مساهمات : 3387
العمر : 32
رصيدك المالي : 1803
تاريخ التسجيل : 10/06/2010

l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 Empty
مُساهمةموضوع: رد: l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52   l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 I_icon_minitimeالأحد أغسطس 15, 2010 12:25 pm

شكراااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/badie.dz
DOTI
عضو سوبر
DOTI


الجنس : ذكر
مساهمات : 811
العمر : 28
الموقع : الجديدة
رصيدك المالي : 1714
تاريخ التسجيل : 25/09/2010

l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 Empty
مُساهمةموضوع: رد: l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52   l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 01, 2010 11:35 am

l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52 0329
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
l||l أغــلبكم نسي أو لا يعرف رجـال فريق جبهة التحــFLNــرير الوطني l||l° الذكرى 52
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الرياضي :: خاص بالمنتخب الوطني-
انتقل الى: